..
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=https%3A%2F%2Fpa1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2Fccf9355bb5e3b4336af932e565a36650f68a438cr1-752-416_hq.gif)
• . ° . * °
ᕱ ⑅ ᕱ 𝗏𝐢𝗇𝗍𝖺𝗀 𝖼𝗈𝐫𝖾 #car ݁ ⎯
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2F7402a4a40300f0b51d0231878a0caf12f8fae2dbr1-672-172_hq.jpg)
𝗜 ȃ𝗺 a࣭࣪𝗿𝗿͜𝗼𝗴͡a࣭࣪𝗻𝘁 a𝗻࣭꙼࣪𝗱 a𝗿࣭࣪͡𝗿𝗼𝗴͜a࣭࣪𝗻𝘁, 𝗜 ȃ࣭࣪𝗺 𝘁𝗵࣭࣪𝗲 𝘄࣭࣪a꙼𝗹𝗹 𝘄࣭࣪𝗶꯭𝘁𝗵꯭࣭࣪𝗼꯭𝘂࣭࣪𝘁
ᰵ𖧧̸a 𝘄࣭࣪𝗶𝗻꙼𝗱𝗼࣭̑࣪𝘄 ᨀ࣭࣪ أنا التكَابُر والتَكبُر، أنا الجِدار مِن دُون نَافذه͡
⠀﹫⠀𝟣𝟫𝟩𝟪 . 𝟤𝟢 ݁ ⎯ ׅ 國 ៲ 𝖡𝖻 ៲ ★ ̑ ׅ ៹
في أحد أزقة البلدة القديمة، حيث تتدلّى أحلام الطفولة من نوافذ البيوت كأصص الريحان، خرجت ليلى في صباحٍ ناعم، تحمل في خطواتها خفة الأيام الجميلة. لم تكن ترتدي الكثير من الزينة، لكنها علّقت في شعرها فيونكة وردية اللون، ربطتها بحنان أمام المرآة كما تفعل كل صباح.
كانت تلك الفيونكة، رغم بساطتها، كأنها تختصر كل تفاصيل روحها، تضعها بعناية فوق ضفيرتها وكأنها تربط شيئًا من قلبها فيها. كانت ليلى تؤمن أن الفيونكة ليست مجرد زينة، بل علامة على انتباهها للتفاصيل الصغيرة التي تمنح الحياة طعمًا مختلفًا، تلك التي يتجاوزها الناس دون أن يشعروا بجمالها
• . ° . * °
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2Faae9d32c28b0a1380e77daa05cd03dd56beb5f15r1-672-172_hq.jpg)
𝗜 ȃ𝗺 a࣭࣪𝗿𝗿͜𝗼𝗴͡a࣭࣪𝗻𝘁 a𝗻࣭꙼࣪𝗱 a𝗿࣭࣪͡𝗿𝗼𝗴͜a࣭࣪𝗻𝘁, 𝗜 ȃ࣭࣪𝗺 𝘁𝗵࣭࣪𝗲 𝘄࣭࣪a꙼𝗹𝗹 𝘄࣭࣪𝗶꯭𝘁𝗵꯭࣭࣪𝗼꯭𝘂࣭࣪𝘁
ᰵ𖧧̸a 𝘄࣭࣪𝗶𝗻꙼𝗱𝗼࣭̑࣪𝘄 ᨀ࣭࣪ أنا التكَابُر والتَكبُر، أنا الجِدار مِن دُون نَافذه͡
⠀﹫⠀𝟣𝟫𝟩𝟪 . 𝟤𝟢 ݁ ⎯ ׅ 國 ៲ 𝖡𝖻 ៲ ★ ̑ ׅ ៹
في صغرها، كانت جدتها تجلسها قرب النافذة في المساء، وتحكي لها القصص بينما كانت تزين شعرها بفيونكات من قماش الجدة المطرّز. أخبرتها ذات مرة، وهم تضحكان: "يا ليلى، كل فيونكة تربطينها، هي وعد. قد يكون وعدًا لنفسك بأن تكوني سعيدة، أو وعدًا لقلبٍ أحببته يومًا.
لا تستهيني أبدًا بخيطٍ يُعقد بنيّة صافية." ومنذ ذلك الحين، أصبحت الفيونكة رفيقة درب ليلى. حين تفرح، تضعها. وحين تحزن، تضعها. كانت شيئًا ثابتًا في عالم يتغير. حتى عندما سقط المطر ذات يوم على قلبها وأربك خطواتها، بقيت الفيونكة حاضرة، تعقد الأمل على ضفيرتها وتخبرها أن كل شيء سيكون بخير
• . ° . * °
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2F197e27c741a1631fc52b3453c42c551322df6790r1-672-172_hq.jpg)
𝗜 ȃ𝗺 a࣭࣪𝗿𝗿͜𝗼𝗴͡a࣭࣪𝗻𝘁 a𝗻࣭꙼࣪𝗱 a𝗿࣭࣪͡𝗿𝗼𝗴͜a࣭࣪𝗻𝘁, 𝗜 ȃ࣭࣪𝗺 𝘁𝗵࣭࣪𝗲 𝘄࣭࣪a꙼𝗹𝗹 𝘄࣭࣪𝗶꯭𝘁𝗵꯭࣭࣪𝗼꯭𝘂࣭࣪𝘁
ᰵ𖧧̸a 𝘄࣭࣪𝗶𝗻꙼𝗱𝗼࣭̑࣪𝘄 ᨀ࣭࣪ أنا التكَابُر والتَكبُر، أنا الجِدار مِن دُون نَافذه͡
⠀﹫⠀𝟣𝟫𝟩𝟪 . 𝟤𝟢 ݁ ⎯ ׅ 國 ៲ 𝖡𝖻 ៲ ★ ̑ ׅ ៹
في المدرسة، لاحظت المعلمات أن ليلى لا تخرج من بيتها دون فيونكة في شعرها، مهما تأخرت أو ارتبكت. بعض الفتيات ظننها عادة طفولية، وبعضهن قلدنها، لكن ليلى وحدها كانت تعرف أن لكل فيونكة قصة.
كانت تكتب تواريخ صغيرة على قصاصات ورق، وتخفيها في درج أسرارها: "هذه الفيونكة لأول مرة شعرت فيها بالشجاعة." أو "هذه عقدتها بعد ليلة بكاء طويلة، لأقول لنفسي إنني ما زلت أستحق الجمال." لم تكن تهتم إن رآها الآخرون بسيطة، كانت تهتم بأن تشعر هي بالاكتمال. وربما هذا هو سرّها: أنها تهتم بالأشياء التي لا يراها أحد، لكنها تصنعها
• . ° . * °
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2Fa3de2569a653a420400d7756faba0bc4c47d6500r1-672-172_hq.jpg)
𝗜 ȃ𝗺 a࣭࣪𝗿𝗿͜𝗼𝗴͡a࣭࣪𝗻𝘁 a𝗻࣭꙼࣪𝗱 a𝗿࣭࣪͡𝗿𝗼𝗴͜a࣭࣪𝗻𝘁, 𝗜 ȃ࣭࣪𝗺 𝘁𝗵࣭࣪𝗲 𝘄࣭࣪a꙼𝗹𝗹 𝘄࣭࣪𝗶꯭𝘁𝗵꯭࣭࣪𝗼꯭𝘂࣭࣪𝘁
ᰵ𖧧̸a 𝘄࣭࣪𝗶𝗻꙼𝗱𝗼࣭̑࣪𝘄 ᨀ࣭࣪ أنا التكَابُر والتَكبُر، أنا الجِدار مِن دُون نَافذه͡
⠀﹫⠀𝟣𝟫𝟩𝟪 . 𝟤𝟢 ݁ ⎯ ׅ 國 ៲ 𝖡𝖻 ៲ ★ ̑ ׅ ៹
كبرت ليلى، وصارت امرأة تكتب القصص، تنسج الحكايات كما كانت تنسج فيونكاتها. في نهاية كل قصة، كانت ترسم عقدة صغيرة أسفل الصفحة، كأنها تقول للقارئ: "انتهت الحكاية، لكن الأثر باقٍ."
كانت ترى في الفيونكة رمزًا للنهايات اللطيفة، وللربط بين الفصول، ولتوديع الأشياء برقة لا تمزّق. حتى رسائلها التي لم تُرسلها يومًا، كانت تُغلّفها بشريط ناعم وتخفيها في علبة خشبية. كانت تؤمن أن المشاعر تستحق أن تُعتنى بها حتى وإن لم تُقال. وأن الذكريات، كالهدايا، تليق بها فيونكة جميلة في النهاية
• . ° . * °
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2F51a6635cd3b9d7bc2ab6b4182503901246c39b0br1-672-172_hq.jpg)
𝗜 ȃ𝗺 a࣭࣪𝗿𝗿͜𝗼𝗴͡a࣭࣪𝗻𝘁 a𝗻࣭꙼࣪𝗱 a𝗿࣭࣪͡𝗿𝗼𝗴͜a࣭࣪𝗻𝘁, 𝗜 ȃ࣭࣪𝗺 𝘁𝗵࣭࣪𝗲 𝘄࣭࣪a꙼𝗹𝗹 𝘄࣭࣪𝗶꯭𝘁𝗵꯭࣭࣪𝗼꯭𝘂࣭࣪𝘁
ᰵ𖧧̸a 𝘄࣭࣪𝗶𝗻꙼𝗱𝗼࣭̑࣪𝘄 ᨀ࣭࣪ أنا التكَابُر والتَكبُر، أنا الجِدار مِن دُون نَافذه͡
⠀﹫⠀𝟣𝟫𝟩𝟪 . 𝟤𝟢 ݁ ⎯ ׅ 國 ៲ 𝖡𝖻 ៲ ★ ̑ ׅ ៹
مرت السنوات، وتغيرت المدينة، وتغيّرت أشياء كثيرة، إلا أن ليلى ما زالت تمشي في الزقاق ذاته، بشعرها الأبيض وفيونكة صغيرة تعلو كتفها. لم تعد وردية زاهية كما كانت، لكنها ما زالت ناعمة، تحمل رائحة الذكرى ولون الهدوء.
ذات مساء، جلس حفيدها بجانبها وسألها ببراءة: "جدتي، لماذا تضعين هذه الشريطة دائمًا؟" فضحكت وأجابت بنعومة: "لأنني لا أحب أن أترك شيئًا دون لمسة أخيرة، دون حب، دون خيط يربط ما كان بما سيكون." ثم أضافت همسًا: "الفيونكة يا صغيري، ليست زينة... إنها الطريقة التي أقول بها للعالم: أنا ما زلت أؤمن بالجمال
• . ° . * °
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=https%3A%2F%2Fpa1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2F06c608350ff0256455c1b75a896514e307b7f0b4r1-940-332_hq.gif)
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2Fc064a20797bd885e1e1553320189edbee2de5855r1-736-736_hq.jpg)
![.사랑 ،،̲ كׅل͡ ف͞ي̈́و͜ن̡كׅة حׂك͞ا̈́ي͜ة ⑅-[C]..
[IMG=627]
[C]• . ° . *](https://image.staticox.com/?url=https%3A%2F%2Fpa1.aminoapps.vertvonline.info%2F9394%2Fa52ae0b72179031dc0a37023046d567da83c3eabr1-320-320_hq.gif)
Comments (4)
طريقه روائيه جديده وجميله لوصف النفس الانثويه وحبها للتجمل حتا لو كان بابسط التفاصيل احسنت عجبني تصوير الرواية كتابيا :cherry_blossom:
شكرا :revolving_hearts:
رد على: 𐦍˒︪︩ᑕ𝗮֘𝗿𝗹ׅ 𝗶≀𝗲𝗻.
لا شكر استمتعت وانا اقرا بنتضار جديدك :cherry_blossom:
يجننن ابدعتي.