ضاداً سموني فانتبهــوا
ما مِنْ حسناءَ تضاهيني
إنْ شئتَ العشقَ فلا حَرَجٌ
بل عِشقُكَ مَهــرٌ يكفيني
الدنيا تُهـدى مِـن نوري
من بيتِ الله إلى الصينِ
وجُمَاني عُـدَّ كما قالـوا
بثمـانٍ بعــــدَ العشريــنِ
خَلَـــقَ الرحمــنُ لنا كَوْناً
بفصيحِ الكافِ مع النونِ
دُرِّي يتلألأ في( طه )
وكذا في( المُلْكِ) وفي ( التينِ )
بكتـابِ الله علا شاني
وكتــــابُ الله سيحميني
وأنا قد صُنتُ لـه سُوَراً
بل كنـْـتُ وعاءً للدِّيـــنِ
فافخرْ بي إنْ تَكُ عربيَّاً
واغضبْ إنْ قومي هجروني
Comments (2)
جميل
حمدا لله على السلامة