┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ ∼ ׅ 𝐖𝖾ׄ𝗅𝖼˓𝐨𝗆𝐞ׅ ៸ 𝐄𝗏ׄ𝐞𝗋𝗒ʿ𝐎ׅ𝗇𝖾 ׄ∼ ꞝ᪾ɞ᪾ ׅ ˒˒
┘──┌ ׄ أستَغفِرِ ׅالله ˒ ׄالعَظِيم ˓ׅ وَ أتوبُׄ إليهِ ˓ ׄ ✱ ׅ יִ ─
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2F4a2b596cfc4922a184630e7a1b491eaa18b38c6er1-2048-670_hq.jpg)
┘──┌ ׄ اللَهمَّׅ صَلِ وَ سَلِمׄ ˒ عَلَى ˓ׅ نَبِيُّنا ˒ ׄ مُحمَد ˓ ׅ ✱ יִ ׄ─
ما بين الهدوء الذي يُشبه الصلاة، والصمت الذي يُشبه النبوءة، كانت تلك القرية الصغيرة تعيش حياتها على هامش الزمن، لا تسأل عن الغد، ولا تنظر للبعيد. لم تكن تعرف أنها تستيقظ ببطء على حكاية أكبر منها، على نداءٍ لا يأتي من السماء وحدها، بل من الأعماق. كان كل شيء هناك يوحي بأن الحياة تكتفي بالقليل، لكن ما لم يكن يُرى، كان الأعظم: تلك الشرارات التي تولد في أرواح الصغار، تلك الأصوات التي لا يسمعها غيرهم، وتلك الموهبة التي لا تُعلَّم، بل تُكتَشف. كانت القرية تقف على حافة المعجزة، دون أن تدري أنها على وشك الدخول في قلبها.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Fd897bfa13d27966d91a6da753104812d57015796r1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
لم يكن في تلك القرية النائية ما يدعو للنظر مرتين، كانت بيوت الطين والحجر تتراصّ كأنها تحتمي ببعضها من الريح والنسيان، وكان الضباب في الصباحات الباكرة يزحف من بطون الوادي نحو سفوح الجبال، يكسوها برداء خافت من صمتٍ مائي لا يتبخر سريعًا. الأشجار كانت تتمايل ببطء، والسنابل تنحني أمام الريح، والساعات تمشي ببطءٍ أشبه بالنعاس. كل شيء هناك كان يمضي بهدوء، لا زحمة وقت، لا صراخ، لا خطوات متعجلة. الحياة نفسها كانت تتنفس بهدوء، كما لو أن كل شيء قد اختار أن يعيش بعيدًا عن ضجيج العالم، في عزلةٍ لا تشتكي الوحدة، بل تتغذى عليها. لكن وسط هذا الهدوء الممتد، كانت هناك شقوق خفية في جدار العاديّ، ومثلما ينبت عشب بين الحجارة دون أن يُبذر.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2F375c565c83577c7bdfd9963cd4be5aeebccf141dr1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
بدأت تظهر المواهب في القرية، لا فجأةً، ولا دفعةً واحدة، بل كما تنبثق النجوم من ظلمة السماء، واحدة تلو الأخرى، بطيئة، مؤكدة، ومضيئة. كانت البداية في الطفلة "ليلى"، التي لم تتعلم الرسم، ولم تمسك بفرشاةٍ قط، لكنها كانت ترسم بأناملها على الجدران، بالأظافر أحيانًا، أو بعصا صغيرة، أو بالضوء الذي يتسلل من النوافذ. لم تكن تعرف ما ترسم، لكنها كانت تُنهي خطوطها وهي تبكي دون أن تعرف السبب. كل رسمٍ كان يحمل حزنًا عتيقًا لم تعشه، وفرحًا لم تعرفه، لكنها ترسمه كما لو كانت تفرغ قلبًا لا يخصها. في رسوماتها وُجدت مدن لم تُبنَ بعد، وجوه لم تولد، ومشاهد لا تشبه ما يعرفه أحد. وحين حاول الكبار محو تلك الخطوط، لم تختفِ، بل اندمجت في الجدران كأنها وشم لا يمحوه الزمن.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Fe507c42bf9661674e5eb50fa1f5cdfdf428ef62ar1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
وفي طرف آخر من القرية، في بيت يطل على جدول ماء صغير، جلس "سليم" ساعات طويلة قرب حافة المجرى، لا يتكلم، لا يتحرك، فقط يغمض عينيه وكأنّه يُصغي لحنًا لا يسمعه غيره. لم يكن أحد يدري أن في داخله موسيقى لم يعزفها أحد، أن أنامله تحمل لحنًا ولد قبل أن يولد، وأنه حين يلمس جذع شجرة أو قطعة حجر، يسمع ارتجافة الكون. لم يكن يملك آلة موسيقية، لكنه كان يعزف على الأبواب، على الحجارة، على الخشب اليابس، على الريح أحيانًا، وتخرج منه نغمة تحبس الأنفاس، وتُشعر المستمعين أنهم تذكروا شيئًا قديمًا جدًا… شيئًا كان نائمًا في أعماقهم واستيقظ فجأة. أما "هند"، فقد كانت تمشي في الحقول كأنها ابنة الأرض. لم تزرع شيئًا بيدها، لكنها كانت إذا مرّت بين الغراس، اخضرت أوراقها أكثر، وتفتحت أزهارها سريعًا، وأينما وضعت قدمها نبت الندى حتى في عز القيظ. لم تفهم في الزراعة كما يفهم الفلاحون، لكنها كانت تفهم الأرض نفسها. تضع كفّها على التراب، وتغلق عينيها، فتمتلئ الحقول بحركة غير مرئية، كأن الروح تسري في العروق اليابسة، وكأن الأرض، بعد طول صمت، صارت تتكلّم من خلالها.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2F1222d38a2107df13940b05fd5dda8ca424b8ba8br1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
ثم ظهر "رائد"، الطفل الذي لم يتعلم الحساب، لكنه كان يعرف الأرقام كما يعرف العصفور طريقه في السماء. كان ينظر إلى الغيوم فيحسب وزنها، يلمح أسراب الطيور فيحسب عددها، وكان يرى العلاقات بين الأشياء كما لو أنها معادلات لا يراها أحد غيره. حين رأى نملة تسير بخط مستقيم، حسب الوقت الذي تستغرقه لتصل، وعرف اتجاهها من ظلّها. لم يعرف أحد كيف صار ذهنه مختبرًا للأرقام، لكنهم كانوا يدركون حين يتكلم، أن شيئًا خارقًا يتحرك داخله، شيء لم تصنعه مدرسة ولا معلّم، بل كان هبةً خالصة، صافية، كالماء حين ينزل من أعالي الجبال. وامتدت العدوى. لم تكن موهبة واحدة، ولا اثنتين. صارت كل عائلة تُنجب طفلًا يحمل شيئًا لا يشبه أحدًا. موهبةٌ تُولد في العيون، في الأصابع، في التنفس أحيانًا. أحدهم كانت عيناه ترى الشقوق في القلوب، فيقول لأمه: "إنها حزينة، رغم ابتسامتها." وآخر كان يسمع الأشجار وهي تتحدث بصوت لا يشبه الصوت، بل هو شعورٌ يخترق الجلد ويمضي إلى القلب.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Fb22c53a91b3c3d934c390f570bd50a10d8d2bf19r1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
لم يكن في القرية مدرسة، ولا مركز فني، ولا مكتبة، ولا معلمٌ بارع. ومع ذلك، كانت المواهب تتفجّر كما لو أن الأرض نفسها قررت أن تفتح أبوابها الداخلية، وتُرسل ما فيها من جمال إلى سطح الحياة. لكن لم يفهم الجميع ذلك. بعض الكبار شعروا بالخوف. من أين جاءت هذه الهبات؟ ولماذا الآن؟ ولماذا لا تُشبه ما تعلّموه؟ كان في صدورهم ثقلٌ قديم، يُسمّى العادة، وموهبة أبنائهم كانت تهديدًا صامتًا لهذه العادة. لم يعرفوا كيف يتعاملون مع أبنائهم، الذين صاروا يشبهون الأحلام أكثر من الواقع. لكن الأطفال لم يتوقفوا. لم يسألوا لماذا، ولم يبرّروا شيئًا. هم فقط واصلوا العزف، والرسم، واللمس، والسمع، والتأمل، كأن العالم أعطاهم الدور الأخير في مسرحية لا يفهم أحد فكرتها بعد.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Ffe3a4c06f4c02d508f9517251e9e1457f012dbf4r1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
القرية تغيّرت. الهواء صار أخفّ، والمطر صار أدفأ، والنور الذي يدخل البيوت لم يعد يشبه نورًا عاديًا. حتى الحيوانات اقتربت من البشر أكثر، الطيور بَنَت أعشاشها في النوافذ، والقطط نامت قرب أقدام الأطفال، وكأنها تشعر بالسلام في وجودهم. ولم يعد أحد يسأل عن السبب. صار الجميع ينظر إلى أبنائه كما ينظر إلى معجزةٍ لا تحتاج شرحًا. وبدأت القرية تفهم أن المواهب ليست زينة، ولا رفاهية، بل نداء داخليّ شديد الوضوح، يقول لكلّ كائن: "كن ما أنت عليه تمامًا… فالعالم بحاجة إلى نورك كما هو، لا كما يريدون له أن يكون." وهكذا، عاشت القرية لا كأنها تتطور، بل كأنها تعود إلى أصلها. أصل النور. أصل الموهبة. أصل الفطرة.
˓ ׅ ៤ ׄ 𝐁𝖾 ׅ 𖾞 ׄ 𝐅𝗂𝗇𝐞 ׅ ˓𝐒𝗐𝖾ׄ𝖾𝗍𝐢𝖾 ׅ 🪺ׄ᷼៦ʾ
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Ffad3079b0cf9b6fb8d676af224204545faba1709r1-2048-670_hq.jpg)
┘── ׄ ˒ سُبحׅان الله ˒ وَ بِحׄمدِه سُبحَانׅ ʾالله العَظِيم៲ ׄ ᷼ᨦ ˓
لم تعد القرية كما كانت، ولم يكن أهلها كما كانوا. لم تتبدل شوارعها، ولم تتغير جدران بيوتها، لكن الأرواح فيها ارتفعت كما يرتفع الضباب حين تلامسه الشمس. عرفوا أن الموهبة ليست امتيازًا، بل رسالة، وأن كل إنسان يحمل بداخله شتلة نور، لا تنتظر إلا الماء الصحيح لتنمو. صارت الحياة هناك أكثر صمتًا، لكنها أيضًا أكثر صدقًا، وأكثر امتلاءً. وتحت السماء نفسها، وفي الحقول ذاتها، وعلى الطرق التي عبرها الأجداد، عاشت الموهبة كما يُولد الضوء في فجر لا يُعلن مجيئه، بل يجيء، ويملأ كل شيء… بهدوء، ويقين، ومحبة.
┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡ :fallen_leaf: ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Ff400875cd23011031aa14cdf93056b5fca88669er1-2048-670_hq.jpg)
˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ ∼ ׅ 𝐆𝗈𝗈𝐝𝐁𝗒𝐞ׄ ៸ 𝐄𝗏ׄ𝐞𝗋𝗒ʿ𝐎ׅ𝗇𝖾 ׄ∼ ꞝ᪾ɞ᪾ ׅ ˒˒
┘──┌ ׄ اللَهمَّׅ صَلِ وَ سَلِمׄ ˒ عَلَى ˓ׅ نَبِيُّنا ˒ ׄ مُحمَد ˓ ׅ ✱ יִ ׄ─
#رَزان
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡🍂ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Fd4ac31262db7d30164e20b40a5e82b1a43c05846r1-736-736_hq.jpg)
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡🍂ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=https%3A%2F%2Fpa1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2F450cd0f4290855a69b1fc7a5f567f0988fb5ea54r1-320-320_hq.gif)
![𐦍ׁׁ—تَحْت سَمَاء المَوْهِبَة馪-[C]
[C]
[C]┐──ׅ─ ──ׄ── ─ׅ──┌ ׄ ˒ ׅ سُبحَانׄ اللهׅ͡🍂ׄ᷼ᨧ˓ ׅ ┐─ׄ─┌
[CU] ˓˓ ׅ ꞝ᪾ɞ᪾ ׄ](https://image.staticox.com/?url=https%3A%2F%2Fpa1.aminoapps.vertvonline.info%2F9395%2Ffe5987c509873b25d9b00197e1c01cdba428102br1-320-320_hq.gif)
Comment