النتائج مُنافسة⋆|| Eagle Nebula

خَاص #لجنة_الترفيه .

التصميم مره كيوتي ويهبلل ، الف مبارك للفائزين وحظ اوفر للبقية بالمرات الجاية :ribbon:

﹙ :milky_way: ﹚៶ 𝟬𝟭﹕يُعتبر الكِيبوب إعصَار الترفِيه الأكثر تميزًا عالميًا بفضل طرحه مفَاهيم سمعِية وبصَرية تتراوح بين المفَاهيم الحيوية والمُظلمة وغيرها، كما يتبنّى الكِيبوب أسَاليب مُتعددة الأوجه حيثُ يمكن للفِرق أن تُقدم ألحانًا ممتزِجة بجمِيع الأنمَاط المُوسيقية لتسلّط الضوء على الإبداع في كُل جوانِب الأداء سواءً في الفيديوهات أو أرض المَسرح بذوقها الخَاص.

﹙ :milky_way: ﹚៶ 𝟬𝟮﹕يجسّد فنَانو الكِيبوب شغفِهم وسعيهم الدؤوب باستخدَام مواهِبهم الباهرة بحُرية عبر مُوسيقاهم لتقودهم نحوَ العالمِية، ينشأ الكِيبوب من تحدِيات تُصقل الطمُوح والأحلام. حيثُ تُشبه الفِرق في قوّة سَيطرتهم على فضَاء المسرح والفّن تمامًا كالطَائر الجارح المُستعد للانقضاض، تاركِين أثرًا عميقًا يأسِر قلوب الفَانز.

﹙ :milky_way: ﹚៶ 𝟬𝟯﹕فِرق الجيل القَديم كانت بِمثابة نجومًا ضخمة انفجرت وأضَاءت سماء الصِناعة المُوسيقية تاركةً وراءها سحبًا من الإلهام لتكوّن حقبةً و جِيلًا جديدًا من الكِيبوب. مِثلما تتغيّر السُحب الغازيّة وتتحرك لِتنشأ منها نجومًا جدِيدة، فَهذه الفِرق خلقت لنفسِها مسَارات مُوسيقية أخرى بأنغام متطورة تسطع بالسِحر في كُل أغنِية أو ألبوم.

﹙ :milky_way: ﹚៶ 𝟬𝟰﹕يواجِه الآيدولز الانتِقادات والسلبيات لتقلِيل شعبيتهم كما يعرقل الغَاز والغُبار ضوء النجوم. مع ذلك يجد الفنَانون في الكراهِية وكُل انتقاد قوّة دافعة تعزز إنجَازاتهم، ليواصِلوا به في التألُق وتنمو شعبِيتهم رُغم محاولات إضعافهم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم ربط النقاط بالعضو الراحل " جونغهيون " من فرقة شايني.

بدايةً : ألوان السديم

السديم يتكون من عدة ألوان تعكس الحياة. كانت حياة جونغهيون لوحة فنية متعددة الأبعاد. بالأحمر أعطانا الشغف كان يغني بكل جوارحه، تاركًا أثرًا لا يُمحى في قلوب معجبيه.

بالازرق، يرمز جونغهيون للعمق فخلف بريق المسرح، يحمل روحًا نقية وصادقة والتي جرحته في بعض الأحيان إلا أنه عبّر عنها في كلماته وألحانه.

أما الأخضر فقد رمز إلى التجدد، أجل كان جونغهيون يُعيد مياه الحياة إلى مصبّها بالنسبة لنا ولفرقة شايني. الأمر أشبه بالأوكسيجن المتجدد والذي نحتاجه في حياتنا ولا يمكن الاستغناء عنه أبدًا.

ثانيًا : سديم العقاب

سديم العقاب أشبه بطائر جارح يمد جناحيهِ في اللحظة التي يحتضنُ بها السماء ويُصبحُ حرًا فيها. هكذا كان جونغهيون، فنانًا مبدعًا ذو مخالبَ مكشوفة، يحملُ في قلبه خبايا مشاعر عميقة. جناحاه تمثّلت بأغانيه وكلماته التي احتوت معجبيه في لحظات ضعفهم. سماؤه هو المسرح، يُطلق العنان لموهبته مطالبًا التحرر فلم يكن حضوره مجرد قوة بل كان عناقًا لنا نحن الأرواح التائهة! تمامًا كما يمد السديم جناحيه ليُعانق النجوم بين طياته.

ثالثًا : بقايا الانفجار

  يُعتقد أن سحب سديم العقاب هي بقايا لانفجار نجم كبير، تلك اللحظة التي تنتهي فيها حياة النجم لتخلق فرصة جديدة للولادة. هكذا يمكن رؤية قصة جونغهيون؛ ذلك الفنان الذي كان مصدرًا لإنارة دروب فرقته ومعجبيه من خلال موسيقاه، وحتى في غيابه، ترك وراءه إرثًا من القوة والأمل. قد يكون جونغهيون قد رحل ولكن أثره باقي آلاف السنين، لم يكن رحيله سوا لخلقِ فرصة جديدة لولادة أشباهه في الكيبوب، أجل أولئك الذين أحبوه.

أخيرًا : النجوم الزرقاء

عندما ننظرُ بعمقٍ إلى السديم، نُلاحظ نجومًا زرقاء ساطعة. تلك النجوم التي شهدت الرحيل والولادة في الوقت عينه. فرقة شايني تشبه هذه النجوم، ظلوا يحملون داخلهم ضوء جونغهيون كي لا يكون مجرد نورٍ عابرًا في حياة المعجبين ومسيرة الكيبوب. لربما لذلك كتبوا أغنيتهم له " our page " بالتحديد عندما قالوا " لو اختفت النجوم هل ستكون منسية؟" قاصدين أنهم سيكملون الطريق معًا لأجله. جونغيهون رحل إلا أن رماده معلّق في النجوم.

سيبقى خالدًا في ذكرى كل من لمسهم.. تمامًا كالسديم.

— أوّلاً، التَّدَرُّج اَللوْنِي والتَّنوُّع:

الألْوان المتنوِّعة لِسديم العقَاب [لأحْمر والْأزْرق والْأخْضر] تَجسَّد ثَرَاء مَفاهِيم الكيبوبْ.

كمَا يُبْرِز كُلُّ لَوْن بِفَضل عُنصُر كِيمْيائيٍّ مُمَيز، تَتَألَّق كُلَّ فِرْقَة كَيبُوب بِذوْقِهَا الفريد، بدأ مِن أَنغَام اَلبُوب الكلاسيكيَّة وُصولا إِلى الهيب هُوبْ، الرُّوكْ، وَحتَّى مُوسيقَى ال EDM.

إِنَّ هذَا التَّنَوُّع السَّاحر فِي الألْوان والْإيقاعات يَأسِر قُلُوب الجُمْهُور.

— ثانيا، الاسْم والْهويَّة:

يَتضِح تَفرُّد الكيبوب مِن خِلَال أشْكاله المتنوِّعة، حَيْث تُشْرِق كُلَّ فِرْقَة بِأسْمائهَا الخاصَّة اَلتِي تُجسِّد بِجلاء هُويَّتِهَا الفنِّيَّة وفرادتهَا فِي الأسْلوب.

فَكمَا أنَّ الاسْم هُو شِعَار يُعبِّر عن هُويَّة الفرْقة، فَإِن شَكْل اَلسدِيم يَكتَسِب طابعًا مُمَيزا يُعبِّر عن ذَاتهِ، مِمَّا يَجعَل كِلاهمَا يَحمِل فِي طَياتِه قِصَّة اِسْتثْنائيَّة تَعكِس رَوعَة التَّنوُّع.

شَكْل اَلسدِيم هَو اِسْمه.

— ثالِثاً، التَّحَوُّل والْولادة:

تَتَجلَّى بقايَا المسْتعر الأعْظم فِي سديم العقَاب كَرمُوز لِلْولادة الجديدة، حَيْث تَتَشكَّل مِنهَا نُجُوم تَتَلألَأ فِي سَمَاء كوْنيَّة، مِمَّا يُوَازِي رِحْلَة فِرق الكيبوب الفريدة.

فبعْض هَذِه الفرق قد تَبدَأ كَشَرارَة خافتَة، لَكِنهَا سُرْعان مَا تَتَألَّق وتزْدَهر مع مُرُور الزَّمَن، مُبْدِعة ألْحانًا جَدِيدَة تَكتَسِب مِن خِلالِهَا شُهرَة واسعَة.

هَذِه الدِّيناميكيَّة الدَّائمة مِن اَلخُلق والتَّطوُّر تَعكِس بِجلاء عَمَليَّة تُشكِّل النُّجوم الجديدة فِي السَّديم.

أَمَّا النُّجوم الزَّرْقاء اللَّامعة، فَهِي تُجسِّد نَجَاح اَلفرْقِ، إِذ يُشْبِه ضَوءُها السَّاطع الأثر اَلعمِيق اَلذِي تَتركُه فِي نُفُوس الجماهير، كأنَّهَا تُضيء دُروبَهم بِألْوَان الأمل والْحلْم.

— رابِعاً، المغْزى:

يُمْكِن تَشبِيه النُّجوم الزَّرْقاء اللَّامعة فِي سديم العقَاب بِفرْقة كَيبُوب مُتَألقَة فِي سَمَاء الفنِّ.

إِنَّ تَوَهجهَا ورياحهَا يُشكِّلَان تجْسيدًا لِشعْبيَّتهَا وتأْثيرهَا اَلعمِيق فِي عَالَم الموسيقى.

بيْنمَا تُمثِّل اَلخُيوط المتبقِّية مِن اَلْغاز والْغبار المراحل اَلتِي تَسبِق اِنطِلاق الفرْقة نَحْو اَلمجْدِ، وتسلِّط الضَّوْء على التَّحدِّيات اَلتِي تَتَغلَّب عليْهَا فِي بِدايَات رِحْلتها.