<img src="https://sb.scorecardresearch.com/p?c1=2&amp;c2=22489583&amp;cv=3.6.0&amp;cj=1">

﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة :grey_question: .

Author's Avatar
9
3

᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me! 𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ

          ﹙✸﹚ #Rin 㓒 ⭑⠀⠀⠀    

ᰨ 攵៶ 𝐋𝗲t's 𝐒𝗲e 𝐓𝗼g𝗲ther :grey_question: ⭑ ׄ𝐌𝗮ri꯭ׄp𝗼ִsa 𑁍 𑁘

﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة  :grey_question: .-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ <a href='/c/king-bts/tag/Roqayah/'>#Roqayah</a>

﹡ ﹝𝐖𝐄𝐋𝐂𝐎𝐌𝐄﹞⿀﹝معلومات عن الأيدول﹞𑁋

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

𑁋⠀#Roqayah /𐚁̸ 𝖧𝖮𝖫𝖣𝖨𝖭𝖦 𝖬𝖤 靼﹨

الكاتبة:رقية

الأيدول:تايهيونغ

عدد الكلمات:٥٠٠

مستوحى من اغنية Love me again ل تاي

﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة  :grey_question: .-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ <a href='/c/king-bts/tag/Roqayah/'>#Roqayah</a>

تايهيونغ و المجهولة

في هدوء الليل، تتردد أصداء كلمات لم تُقال،

همسات قلبٍ لا يزال متعلقًا بك،

أنا هنا، حيث تركتني،

أحمل بين ضلوعي سؤالًا واحدًا:

هل ستعود يومًا؟ هل يمكن أن تحبني من جديد؟

مرّت اللحظات كأنها سنوات،

وكل ما في داخلي يناديك،

ليس لأنني لم أتعلم كيف أنساك،

بل لأنك كنت دومًا الجزء الذي لا يُمحى مني.

لم أعد أطلب الكثير،

فقط نظرة، لمسة، أو حتى اعتراف خافت،

بأنك فكرت بي، ولو للحظة،

أنك اشتقت، كما اشتقتُ أنا.

أتعلم؟

لم أكن أريد الرحيل،

كنت أريد أن أُحب، فقط أن أُحب،

منك، وبك، ولك.

فهل ستُحبني من جديد؟

ليس كما كنا، بل كما نستحق أن نكون.

"أيمكنك أن تُحبّني من جديد؟"

في أعماق الصمت، حيث لا صوت يعلو سوى نبضات قلبي المتعبة،

أسكنُ وحدي، أسترجع تفاصيلك كما تُسترجع الذكريات من غبار النسيان.

أغفو على طيفك، وأصحو على وَجع غيابك،

كأنك لم تكن شخصًا، بل حياةً كاملة رحلت عني دون وداع.

كنتَ كل ما فيّ،

ضحكتك كانت موسيقى المساء،

وصوتك...

صوتك كان نجمةً تهتدي بها روحي كلما أظلمت الدنيا في عيني.

واليوم، أقفُ بين حُطام ما كنّا عليه،

أسأل نفسي بلا انقطاع:

أكان قلبي ثقيلًا عليك؟

أم أن محبتي كانت أعمق مما تحتمل؟

لم أتقن فن الرحيل،

كنتُ أتقن فقط البقاء... لأجلك.

حتى حين انطفأت كل الآمال،

ظللتُ أنتظر، وأنتظر،

كمن ينتظر المطر في صيفٍ قاحل،

أو كمن يرجو الحياة في قلبٍ لا ينبض.

ما زلت أُحبك،

ليس لأنك تستحق، بل لأنني لا أعرف كيف أتوقف.

ما زلت أراك في التفاصيل الصغيرة،

في الأغاني، في العطر، في انعكاس ضوء القمر على النافذة.

كأن الحياة كلها قررت أن تُشبهك كي لا أنساك.

أتعلم ما يؤلمني حقًا؟

أنني لم أعد أبحث عنك،

بل أبحث عني... فيك.

عن تلك النسخة مني التي كانت تبتسم حين تنظر إليك،

عن تلك الطمأنينة التي كانت تسكنني بمجرد أن تلفظ اسمي.

فيا من كنت كل الأشياء الجميلة،

إن كنت تسمعني من خلف هذا الغياب الثقيل،

أجبني...

هل يمكن لقلبك أن يفتح بابه من جديد؟

هل يمكن لك أن تُحبني، ولو مرةً أخرى؟

لا كما كنّا، بل كما يُولد الحب من رماد الخسارة.

يا من سكَنَ الحنينُ في عينيه،

وغابَ قلبي حين أدارَ ظهره لي،

أما آنَ للغائب أن يعود؟

أما آنَ للعاشقِ أن يُجيد البقاء؟

كنتَ لي وطنًا لا تُغادره الطرق،

وصوتك… صلاةٌ تُتلى على مسامع روحي،

أما اليوم،

فأنا المنفيُّ من دفئك،

المصلوبُ على أبوابِ ذكراك،

أحملُ وجهي الذي نسيَ الضحك،

وقلبي الذي ما عرَف النسيان.

هل تسمعني من خلف هذا الصمت؟

من خلف أهداب المساء الباكي؟

أنا الذي أحبّك حدّ الانطفاء،

حدّ التآكل،

حدّ أني لم أعد أنا… منذ أحببتك.

أيا أنت،

كنتُ أراك قمرًا، فأنِرتُ ظلامي بك،

والآن أراك غائبًا...

وكلّ ما حولي صارَ ظِلّ فَقدٍ،

ودمعًا لا يجد له مرفأ.

علّمتني أن الحب ليس وعدًا،

بل امتحانًا قاسٍ،

وأنّ القلب حين يُكسر،

لا يعود كما كان، بل يُصبح أضعف،

أرقّ،

أصدق.

فهلّا أحببتني من جديد؟

لا كما كنّا...

بل كما يلتقي التائه بطريقه،

كما يحتضن الشتاءُ أول قطرة مطر،

كما يغفر القلب رغم كل شيء،

ويعود...

أتعلم ما معنى أن ترحل وتتركني؟

أن تُغلق خلفك كل الأبواب،

وتتركني وحدي أعدُّ أنفاسي،

كأنّي غريب في جسدي،

كأنّي كائن نُزِع منه الضوء،

وعُلِّق في العتمة إلى الأبد.

أخبرني،

هل ترى هذا الظل على وجهي؟

إنه بقايا الفرح الذي كنت تزرعه فيّ،

ذبل… جفّ… ومات.

لم أعد ذلك الذي يضحكه أبسط الأشياء،

صارت ضحكتي ثقيلة،

كأنها تخرج من قلبٍ ينوء بألف جرح.

لم يعد النوم ملاذًا،

بل ساحة حرب…

أُصارع فيها ذكراك،

أراك في كل حلم، ولا أستطيع لمسك،

أمدّ يدي، فتتلاشى…

تتركني أستفيق والدمع على وجهي،

كأن قلبي يعتذر لي لأنه لا ينساكِ.

كل شيء فقد معناه بعدك،

الأغاني صارت نشيد فُقدان،

والأماكن تبكيني،

حتى وجهي في المرآة…

ما عدت أُميّزه،

أصبحت غريبٍ عن نفسي،

تائه في تفاصيل امرأة كسرتها الذكرى.

أتسائل،

كيف استطعت أن تمضي؟

كيف كان الحُب خفيفًا عليك إلى هذا الحد؟

أما أنا…

فكل خطوة بدونك تُشبه السقوط.

كل يومٍ يمضي، ينهش مني شيئًا،

كأنني أذوب… ببطء، بلا صوت.

أيمكنك أن تُحبّني من جديد؟

لا لتُداوي… بل فقط،

لأشعر أنّي لم أكن وهمًا في قلبك،

أنك، يومًا، صدقت في حبّي،

ولو للحظة.

-النهاية.

﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة  :grey_question: .-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ <a href='/c/king-bts/tag/Roqayah/'>#Roqayah</a>

  ᳭ ᰔ ִ    ִ 𝐒𝗲e 𝐘𝗼u 𝐖ith 𝐀 𝐍𝗲w 𝐁l𝗼g   ➩   ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ

          ﹙✸﹚ #Roqayah 㓒 ⭑⠀⠀⠀    

ᰨ 攵៶ 𝐁e 𝐖𝗲ll 𝐌y 𝐃𝗲ar :grey_question: ⭑ ׄ𝐌𝗮ri꯭ׄp𝗼ִsa 𑁍 𑁘

﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة ❔.-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ #Roqayah
﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة ❔.-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ #Roqayah
﹙✶ ﹕أيمكنك أن تحبني من جديد؟ 𖧧 خاطِرة ❔.-[C] ᳭ ᰔ ִ   ¡𝐖𝗲lc𝗼me!  𝐃𝗲ar 𝐓o 𝐌y 𝐁l𝗼g ➩⠀ ❲خاطرة❳   𖧷ׅ ꯨ
[CS]           ﹙✸﹚ #Roqayah
Likes (9)
Comments (3)

Likes (9)

Like 9

Comments (3)

    Community background image
    community logo

    Into BTS ARMY's ☪? the community.

    Get Amino

    Into BTS ARMY's ☪? the community.

    Get App