- اعدكي سوف لن ادعكي تعيشين حياة عادية ابدا. ترد عليها مايه وتقول سوف ترين (ونظرة الذهول تملئ وجهها) تقول فقط انظري الي هل ابدو لكي طبيعية (كان القلق والتردد واضح) ردت عليها (بينماكانت ترى انعكاسهامن عينيها كانت كأنها لؤلؤه نقيه وكبيرة) ماذا تقصدين كانت العينين في هذه اللحظة تهرب من انعكاسها بعين من يراقبها مراقبة الام لطفلتها موحدة مع الخوف والقلق من المجهول وما نتيجه هذة المحادثه وما سيحدث في المستقبل.
##الوصف الاخر**.........
- بالتأكيد، إليك وصف للمشهد الأول:
كانت مايه تقف أمام هيام، نظرات الذهول تملأ وجهها. كانت هيام قد أخبرتها للتو أنها لن تدعها تعيش حياة عادية أبدًا. حاولت مايه أن تنكر ذلك، قائلة إنها ليست فتاة عادية، لكن هيام كانت واثقة من كلامها. كانت عيون هيام تحدق في عيون مايه، وكأنها ترى فيها شيئًا لا يراه الآخرون.
كانت هناك لحظة صمت طويلة، قبل أن تتحدث هيام مرة أخرى. قالت إنها تعرف حقيقة مايه، وأنها انعكاسها من العالم الآخر. وأوضحت أنها عرفت ذلك بسبب ظهور مايه في حياتها، ومعرفتها بكل ما تحب وتكره وتفكر فيه. وأضافت أن مايه هي هيام، وهيام هي مايه.
ثم كشفت هيام عن قلادة وخاتم، وقالت إنهما عبارة عن مخلوقين يتحكمان بالزمكان والأشكال. وأوضحت أنها استطاعت استدعائهما عن طريق تجربة فريدة، وأنها تريد استخدامهما للعثور على كنز موجود وغير موجود وغير مرئي، وأن مايه هي المفتاح.
اقترحت هيام أن يذهبا إلى المكتبة القديمة في نهاية القرية، حيث توجد الخريطة. وعلى الرغم من ذهول مايه، إلا أنها وافقت على الذهاب معها.
.................... بعد الاختيار اخبر السبب في التعليقات وما التحسينات التي من الممكن اضافتها......
♕ملاحظة مهمة /الرواية كاملة وهذا جزء من الفصل الاول!

Comments (4)
جميلة
Thanks :innocent: راح انشر الجزء الرابع اليوم على الاغلب بس اعدل علية بالتطبيقات مال اللغة العربية
🙂
:scroll: 🤝🤓