(وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًا).
-عاقراً .. فـ هَبْ!
ألا يقف عقلك مندهشًا بقدر اليقين الذي دَعى به ، فالآية تحوي المَانع و المَرجُو ولا فاصل بينَهم!؟
فبأي اطمئنان قلبٍ كان يدعو به سيدنا زكريا -عليه السلام- حتى تأتي ملائكة ربي مُبشرةً له:
" يَٰزكريَا إنَّا نُبَشِرُك بِغُلٰمٍ ". :heart: :sob:
..
فلتهدأ نفسك ويُردد قلبك:
"الدُعاء هو النجَاة"√
وأن رزقك -مهما كانت جميع الأسباب تُحِيل عنه- سيأتك، فالله هنا.
"وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا" :sparkles:
Comments (2)
احسنت اخي ، ربي يحفظك ونسال الله قبول الدعاء
تحياتى اخي الكريم