تصويت مهم :clock3:

عن نفسي as a queer person.

انا شخصيا ماعتبر نفسي مرره ناشط فال LGBTQ+ community

اي انا ولد واي انا ولد واحب الاولاد وmy behaviors are crossing the kinds of stuff that society (arabs) do or what they're used to.

So, انا احسني مستحيل اتقبل اني اكون مع بنات او فعلاقة مع بنت بس لاني "تبت" اواني افكر ان كل ذا عباره عن مراهقة لانه اصلا ماعندي المبادئ الي تتناقض مع الفعل الي قاعد اسويه فا دامي شايف ان الشي الي انا اسويه "طبيعي" / مب غلط ليه اتوب؟ التوبة للشي الخاطئ.

انا عن نفسي اكتشفت موضوع مثليتي بطريقة حتى ماتذكرها موواني جتني لحظة ادراك او مثل اغلب الأشخاص تعرضت لموقف (تحرش/ اغتصاب) وصرت اميل.

لا انا حتى ماتذكر فيوم اني حبيت بنت او شفتها بجانب عاطفي او جنسي بلعكس ماعمري كونت مشاعر لاي بنت بحياتي.

انا الي اتذكره ان من وانا صغير اشوف في انجذاب للأولاد حتى مع محاولات المجتمع (الأصدقاء والعائلة) انهم يحطوني في علاقات مع بنات او يقولو مثلا ان هذي البنت تنفع لك او هذي البنت تبيك وهذا الكلام اصلا قبل لا اعرف ان المثلية is a thing كنت اتوقع ان انا بس الي ماحس بشي تجاه البنات واحسه تجاه العيال(اي كنت بزر احسني مميز)

المهم اي كان الموضوع unconsciously داخليا فيني لاني حتى مع محاولاتهم وكنت ارفض وجودي مع بنات في علاقة .

بعدها دخلت الانترنت واكتشفت انه اي مب بس وحدي احس كذا انا فعلا part of a bigger thing

والي هو المثليين او ال LGBTQ community.

السؤال معقد الصراحة لأن ولا وحدة من الاحتمالات رح اتخذها

أنا ما أعتبر نفسي جزء من مجتمع الـLGBTQ+ بشكل واضح، لكن من فترة تقريبًا 3 سنوات بدأت ألاحظ إني ما أقدر أتوافق مع النساء، وكل علاقاتي معاهم كانت فاشلة، هذا خلاني في مرحلة معينة أكون عندي نظرة سلبية تجاه النساء (misogyny)، وفعلاً مريت بمرحلة كنت أعمم وأكره، بس تعديت هالمرحلة، الآن عادي أتعامل مع النساء كأصدقاء، لكن ما أشوف نفسي في علاقة حب أو ارتباط معهم، ولا أعتقد بيكون سهل التعامل معهم بواقعي لأسباب ثانية.

المشكلة إن مشاعري تجاه الذكور بعد مو سهلة… مريت بعلاقة وعطيت فيها كل شيء وانخذلت، والخيانة خلتني أفقد الثقة تمامًا، ما أقدر أتخيل نفسي أحب رجل حاليًا، مو لأني ما أفضّلهم، بل لأني فقدت الأمان والثقة.

صاير أشوف كثير من الذكور – خصوصًا في بيئتنا العربية – نظرتهم سطحية وعلاقاتهم مبنية على الشهوة، وكأنك إذا كنت شوي ناعم أو شكلك مش خشن، يصير لك اهتمام فجأة، هذا الشي يخليني أنفر وأتساءل عن نواياهم دايمًا، فحتى لو ميولي لجهة الذكور، ما زلت حذر جدًا ومصدوم من التجارب اللي مريت فيها.

في كثير وكثير اشخاص مرو بهيك موضوع و القصص بريدت ما تنتهي ،واشوف التشابه بينها هو مفتاح انه الموضوع اكبر من انه يكون طيش

ما اعتبر منفسي من كميونتي صراحة واحس ال labels مره خارجه عن حدها ، صحيح البداية هي الوجود و التعريف ولكن اعتقد انها صارت وظيفة اكثر من انها شيء فطري عن اعضاء المجتمع ،