⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀

مِ،،ي[غَيهَب سِرمِدي].

‏╱╱𝐖𝐄𝐋𝐂𝐎𝐌𝐄 𝐓𝐎 𝐌𝐘 𝐁𝐋𝐎𝐆 ╰▭▭▭╮‏

.⠈.⠈.⠈.𝐇𝐎𝐖 𝐀𝐑𝐄 𝐘𝐎𝐔        〻〻 ⬮⬯ ⬮

‏𝐖𝐈𝐓𝐇 𝐘𝐎𝐔 ⊰ ▭#Special_⊹ 𝐈𝐍 𝐍𝐄𝐖 𝐏𝐎𝐒𝐓

‏   ‏ ៹. #pleiadesㅤㅤㅤㅤ─

‏صَوب نظرك نحو سَماء اللَيل المُرصعة بالنُجوم

سَترانا نَتوسطُها لامعين مُتوهّجين كالدجىٰ

‏نَبعثُ نُورنا لِيصل إلى أعمَاق قَلبك، فتَنبُت عَلى

‏مَحياك إبتِسامة كُلما تَذكرتَنا 𝆞𝆞نَحنُ نشرق𓂃

‏لنتطلع له لذلك نستمر ل نلمع معاً

‏⌗͢𝙇𝙚𝙩’𝙨 𝘽𝙚𝙜𝙞𝙣꒰ꦼꕤ᪶͝ᩚ

‏𖠄⏝͝⏝𖠄⏝͝⏝𖠄

‏⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈ . ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈

‏⌗͢𝐈𝐍𝐓𝐑𝐎𖠄))

حَلـلت و أتَيـت نَـحوي فَـتسـارع الزَهـر ليصـير رَمَـادا فأنـتَ مَا تبحَث عنـهَا عَينَايَ،،سَلامَا دُقت طبولُه حَتى فرغَ الشَمعَدان مَع تهَالِيل الفَجر حِين ذابَ شَمعه،،وكَنـت أنـتَ مَا إنتَظـر،،هُنـا ارحِب بِك فِي عَالَـم صغِيـر ابعَـاده أنـت،.

╮#مدَونَات_اِيرِيبوس╭

كُل شيء مِن حقوقِي،،ممنوع أخذ شَيء.˟₍ ˖

عَـدد الكَـلِمـات:+1000˟₍ ˖

مِـين يونـغِـي ˟₍ ˖

تَـاريخ النَـشر:09/03/21 ˟₍ ˖

النـوع:بكِـيفـك˟₍ ˖

𖠄⏝͝⏝𖠄⏝͝⏝𖠄

‏⌗͢بِـدايـة تَـلـت شجـونََا قَدَس العَـزلـة𖠄))

رَوى الإنجِيل،،عَصيتُه،،نَدِمت فتُبت ثمَ عدت لأعصِيه،وَ أتُوب،،الإنسَان مخطِئ فَلو خير بَين خَيارَين،،فهُو سَيختَار متهَوِرًا دُون إدراك،،العَقل البَاطِني شَديد الثَرثَرة و الكَلمَات لا تَنتَهِي،،نَمَل مِن تعدَاد جزءٍ صغِيرٍ منهَا ولا نَدري حَقًا مَا كَان الباقِي،نستَقي بالعِبر ولا نعتَبر،،وأمَا عَن تَطبيقِها فالطَريق مَسدود والحَل هُو الإعادَة والإصطدام مُجددََا،،ألم تتسَائل يَومََا لو أنَك قتلت عَدوك فمَا شعورك حينَها؟ وَ هَل رَد كَيانك لِتفكِيرك هُو الشعُور بالطمأنِينة،،الرَاحة،،التَوتر والخَوف،مَزيج مَشاعِر متضَادة صنِفت بَين مُعادلات الريَاضيات،،أضيفَت لعلمِ البروج وَ الغَيب،،لا سِيما أنَها مستحِيلة،.فَهل لو قتلت،سترتاح فِعلا،أولَن تتوَج بلقَب القَاتِل تُسجَن و تزج فِي أمعَاء القضبَان،،ثُم تتَرجَاهم لِيفتَحوا لَك،تبكِي بِحسرَة حَتى يتَملكك الدُوار ،النَظرات الضَبابيَة التِي زادَت عَلى حَاستِك المفقُودة قَبلَ ألَما،،تُسمِعك انِينََا كُل لَيلَة وأخرَى،،فَتَنهَار تَتَمَنى لَو أنَك مُجَرد كَابُوس لِنفسِك الأخرَى،،تدَعِي زوَالَه فَلن يَزول،فتَظنُه عَنِيدَا وتعَانِده تَستَصغِر مِن عَقلِك فِي إتِباع رعَشاتِ يَداك المُلطَختَان بالخَطِيئة المُرتَكبَة،تَحُك بَاطِن يَديك،رَأسك أيضَا،،وتُحَاوِل تَشتِيتَ عَقلِك بالأكَاذِيب والأوهَام،.

النَصَبُ والثِقَل يَجعَلانِك كالحَامِل التِي يتَغَذى طِفلُِها عَليهَا دُون عِلمِها،،ثُم يَرمِيهَا حِين تَكبر فمَا الداعِي لَحملِ عِبئ تَحمَل حَركَاتِك أخِر شَهرين مِن فَترة الحَمل الطَويلة؟،لِوهلَة حَل الهُدوء داخِل رأسِك،،رأيت قِيتَارًا أسودَ اللَونِ فِي طَرفِ غُرفَتِك، بعد الكابوس الذي أفاقك هُو شَغَفك الذِي لازِلت تُحاوِل الوصُول لَه فَتتَقَدم مِنه رويدََا رويدَا وإذ بِه يَبتَعِد بدَورِه فيَتمَلكُك ذَلك التَوتُر مَرة أخرَى تتنَمل يَداك وأطرافُ أقدَامِك،تَكون تَماما كالمُعاقِ عَن الحَركَة تَراه يَبتَعِد كَمَا السَيارة التِي لَن تَعود يَومَا إلى المَنزِل فَتشتَاق لَها وتتَمنى عَودَتهَا وتَغفَل عَن بَاقِي أمورِك الأخرَى فمَا هُي أهَمِية تَسدِيد الضرائِب لَم نَدرسَها ولَا هُم دَرسُوهَا،،الصواعِق أيضَا هَكذا،تَدعِي أنَها تهيِئك للمُستقبل بَينَما هِي تهيِئك فَقط للعِشرِين دَقِيَقة القَادِمة تُعلِمك ذرف الدُموع لِلحَظات ثم تُجَفِفُها لَك بأمَالٍ مِن نَاس يَكاد مُعظَمُها جَديدًا عَلى مَا يُسَمى بِطعمِ الأحزَان الشَاق،.أَنا وانتي نَدري لَكِنَنَا نُكَذِب تِلكَ المَرارَة كَي نَسكَر بِها أكثَر،،ضَعِيفِين أمَامَها يَبدُوا كَتِرياقِ لجُروحِنا التِي تأبَى أن تَندَمِل فَنَعِيش مَع ألَمِ تَمَامَا كَألَمِ الأحصِنَة المتهَاوية مهَمَشةً، الفرق أنها تداوي نَفسَها،، وما كانت لجروح الحياة سوى الألم من غير دواءٍ لذلك الداء ،تُتَبطِب عَليَها حَتى تَنهَار وَ ننهَار مَعَها،،دُون فَهم السَببِ حَتى،،تَمَاما كالأَن،الكَلِمات مُبعثَرة لَكِنَكي عَلى عِلم بِمَعانِيها ومَقصَدي مِنَها،،مَادامَ الأمر هَكَذا فَنَحنُ نَتَوجَه بِطَريقَة مَا نَحو المَنفَذ لَكِن الطَريق لَيسَ سِوى بِطَريق طَويلَة جِدا سبَبَهَا،حِوارَات غَهِيبهَا يتَوسع.

فقَدت السِراط كالأَحولِ أمشِي فِي غَرارٍ عَن مَا هوَ بِصَوبِي مُقدِمٌ،، مُشتَاقٌ لِـلَمَسَاتِك وَ لا سَبَب للإِشتِيَاقِ سِوى العَجَز عَن الوصُولِ لَكِ أَيَتُهَا الحَيَاة البَائِسة التِي تَلونَت بالخرمُزِي المنمَقِ تَتلو أَيامُهَا لَحن العِنادِ وَ لهَا عِداءٌ مَع الخَير ركِيكَة العَطاءِ وَ لا نَدمًا يأكلُ أحشاءَ فؤادِها الأسوَد مخَلِدًا مَسارِح الإبادَاتِ الجَماعِية لِطَيبِي الأرواحِ بَينَمَا هِي خَرساءٌ عَنِ الباطِل المُتفانِي فِي تأدِية مَأدوبَاتِ عَزائِه الأخِير، لا أرَى البَزاز أمَامِي حَريرُ الوَسَائِد كَان قِصَةً أَسمَعهَا وَ أتَخَيلُهَا فَقدت كَانَت مِن غَير مَردودٍ تروَى بَل لأجلِ إشبَاعِ غَرائِز المَللِ وَ لَم تَرتَكِز عَلى الأجنَاسِ وَ هَذا مَا زادَهَا سَلامًا وَ المؤلِم أنهَا تعَانِي مِن الوهمِ وَ تصيبُنا بسقَمِها المعدِي أيضًا فِي طَلالِ العَتمَة كَان النورَ المخَادِع للأعمَى،، بينَما أنَا كَان عَليَ النَوم عَلَى العَفَش كالنَاطِس فِي المسَتودَع بِي خَشَاشَة يعلَمهَا المَيِت وَ لَم يَذقهَا صَرِيع الفِراشِ فَذقتُهَا أنَا بَينَما رَاقَص غَيرِي قَمرَته فِي لَيلٍ حالِكٍ إستَحَتِ النُجوم فِيه أن تَظهَر فَتشهَد عَلَى تَخلِيدِ الحُبِ فِي كسُوفٍ جمَعَ قَمَرًا بِشَمسِ شَاهِدًا أنَا عَـليهِمَا مَع سائِر الكَواكِب مَا حَدَثَ ومَا نَبَستُ بِمَا أَرَاد اللِّسَان البَوحَ بِه وَمَا حَشَر التَنَاقُضَاتِ دَاخِلَ المَنبَضِ.

هَل لَترمِين عَلى عَاتقي وُحوش الألَم و تذهَبوا ولاَ تهتَمون لِي؟ و هَل وهَل وألف أخرَى أطِيح بألمِي فِي سَردِها فِي خَلوتي التَامَة دَاخِل الخِزانة المتَفَهِمَة لأشبَالِ المَرارَةِ المتَرامِية عَلى عواتِق النَدمِ فِي تَسييِر إرادَاتِ القَراراتِ..فِي ضِيق كَضيِق صَدري وألَمِ ركبَتاي مِن الثَني وصِياح دَاخِلي مِن الهَم والألَم وَ غَمََا كَـان لَهُ أثَار المخدِراتِ عَلى دِماغِي طَلبًا للدوبامِين الغَائِب، مُفكِرا عَلى تتخِذين الأسوَد فستَانًا لا يَلِق بطياتِك كَثيرَة التَرهُلاتِ؟ هَل أنتِي خَاتِمَة تتَسابق الخُيول عَليهَا فَيصِل لَك واحِد والبَاقي يُرمَى عَليهِ بِكحُول يَزيِد جِراحه ألمََا وصَبرًا ودَرسََا لا يَفهَمه كَونَه مِن الجُهَلاء!كَم شَخصََا مِنَا كَرر كَلِمَة دُلوحِ فِي غِياب فَهمِه عَنها ومَا هِي إلا غُيوم بَاكِية وكَم أثنَى عَلي مِن وفدٍِ يَصِفنِي بِها وهِي سَوداء رَماديةٌ وأنا لَونُها الأخَر أبِيض فِي صَفوتِها،.وكَم مِن مَرة غَرقت فِي أحَاديث الغسقِ فشُبِهت بالحُمرة الطَفيفة تِلك وأنَا أشَد ظُلمَة وحُلكَا دَخلي،.

فَيا أنَاسًا دَرسَت بِوجِهي وصَلابتِي وَ كَيانَ الشيخوخَة داخِلي العَجز الأمر مَا هُو إلا قُيود نَسَيت فَكَها وقِدمُها صَارت أن لفَت بِها أكسِدة ذَرات الحَديد المُلتَهِمَة،،ويَا كُتُبًا فَسَرت صَمتِي إنطِواءًا فَل تَحتَرقي فَما بِباَلي سِوى الوَيل وألاف الوَيلات عَلى جُروح وخُدوش لا تَندَمِل مِن إفتِرائكُم اللعِين هَذا،،وأنتمِ الأوَلون لِصُفوف تَعلمُون بِها أطفَالكم الصِدق والطِيبَة فَتُلبِسُونَهم غِشَاءًا ألوَانُه طَيفُ بَهجَةٍ عَارِمَةٍ، أوَلم تُفَكِروا بِجُرمِكُم هَذا؟ أولَم تُحَاوِروا أنفُسَكُم؟ أمَاتت أنفُسكُم وتَعِب الوَرد مِن تَزيين قُبوركِم فَذبلت وَ مَاتت بَعد أن أفنَت شذَى عطرِهَا لَكم مِن غَير حِسابٍ بَعد أن أُعدِمَت عَلى يَدٍ كَيدِ أمثالِكم؟،،وهَل خَيالُكم المَنسوجِ مِن خُيوط الكَذِب الرَقيقَة سَيفنَى حِين تصفَعون فتقلَب عنقكُم،، تتَواجَدون بِبَيت الشُيوخِ بنَوعِيات أمثَالِكم كالقَطِيع المُهمَل أستُحَاوِلون النِسيان أم سَننتَاسُون أم ستُصَابون بِداء اللامُبالاة؟

أتَصَببت أَلمَا يَسيح عَلى جِسمِي كالسُم وأعصَر، لربَمَا كَانت أفعَى مقبِلةً تَحضُنني، أأخبِرهَا عَن مَثِيلاتِها فِي حَياتِي أم أخبِرهَا عَن وُجُوه تُشبِهها فِي فلمٍ سئِمت مِن إعادَتِه كُل لَيلَة قَبل أمنِية المَوتِ مَا قَبل النومِ فأظنهُ تَحققَ ثمَ أستَفِيق لجَفافِ حَلقِي،هَل لِي مُهجَة مِن الأسَاس أم أننِي متموقعٌ بِحُلمِ شَخصٍ آخَر،هَل سَأتَلاشَى بِحُلول الصَباحِ وَ رنِين المُنَبهِ،هَل لِي وقت أمشِي عَليه أم أن الوَقتَ فَرَّ مِنيِ حِين قَابلنِي هَل سَأعزِمُه يَومَا لأقُول لَه عَن مَدى خَرابِ سقفِ حَياة وَ كَم البؤس المُتسَرِب مِن شقوقِه؟ لم أذُق يَومَا سِوى مِن البَسمَات المُصطنَعَة الوجُوه الخَبيثَة الذِئاب الجَائعَة،المُتَعَطِشُون لِفقدَانِي أخِر خَصلات الصَبر عِندِي لِما أقاسِيه مِن ترائِب الخِداع الدَفِينَة لنَفسِي،.

أغلَقت كُراسَة فِكري ووَضعت القَلم جَانِبا مُتأهِبا للإرتِجَال البَطِيء خَارِج الخِزانةَ،،التِي كَان بَابُها شِبه مُنكَسِر كَخَاطِري تَمامَا أحكَمت الإمسَاك بِه حَتى إنخَلع وَددت لَو يخلَع وجدَاني بِتِلك الطَريقة وَجدتُ القَمر يَسبح فِي شَظايَا السَواد المُضببِ شَاهِدا الرقَصات السرِيعَة للريَح الشَتوية العابِرة،.

أزحت عنِي مَا إكتساه عرائِي الضَعيف ووضَعت أثقاَل القُماش الأسوَد عَلي مُتَلهِفََا للخُروج نَحو ظُلُمَات أزِقَة الحَي المنكَسِرة،وتَصدُعاتِهَا بَينَمَا أحمِل كَمانِي الذِي راودتنِي شكوكُ تَحَطمِه،،عَله أزال غِشاء الأطياف وشَهِد مَرارة الحَياة لا أعلَم ولا أودُ أن أَعلَم، إعتَمدت قِطار الأنفَاق فَهو الأسرَع للمُصَلِح أمَا عَن سيَارتِي فَليس لَها أثَر مُنذ حَدث الطَوفان الرهِيب ذَاك قَبل عِدة أشهُر،..

أستَعود كَغزالة تعزَف عَليها النُوتات العَالية والمُنخَفِضة وبَعض مِن مَقاطِع مُوزار،،أم سَتُجهِش بالبُكَاء قَائلَة أنا لا أستَطيع،،أم تتَبهَم فِي ركنِ غُرفَتي تَتكَتم الشهِقَات والأنِين والرهبَة الدَائمَة ظَانَة أنَ تَفكِيري سَيمِيلُ لِرميها، لا يَزال القَمر فِي الأفقِ يَظهَر بخِفَةٍ هَل أفَاق مِن شُرودِه اليَوم أم أنَه أيضَا أراد مُجَاورة ألَمٍ كالذِي أحِسه حِين أُبقِي عَلى ثَنيِ رُكبَتاي؟،.

أحِسه قَابِلا للإنفِجَار فَيا نَاس كُفِي عَن قَول أحِبَتكِ قمَرًا فلاَ شَبيهَ لِه مَاذا لَو كَانت النَيازِك دُمُوع القَمر لا دُمُوع النُجُوم دُمُوع كَونِه لا يَود شَبيهَه لِكِنه يَود للخُروج مِن العَزلَة ،،عَزلَتُه رَحِيمَةٌ أبعَدته عَن شَر النَاس لَكِن أصابَتهُ بالتَوحُدِ، أبعَدته عَن القَلق حَول سُطُوع شيء أخَر مَحله يَعلم أنه الوحِيد نُور الفَضاء لَيلاََ،.

إمتصَصُت الدخَان مِن سَجَائِري لعَل الرَمَاد مِن بَعدِه يَطول وَتكثُر مَعَه هَلوَساتِي بِكِي و حين سَمِعت أنَه يُذهِب العَقل إتخَذتُه كَدواءِِ لي من أهوالي المتَناقِضَة

أيَتُهَا النَجلاءُ خَفِي عَنِي تَلابِيبَ العِشقِ تُحرقُنِي كَأنمَا الجَحِيم يَدور بِي دونَكِي، أطلُب مِن الَربيعِ القدُومَ سَريعًا فيخُفَ عَنِي مَرضٌ هُو روحُكِ إنَ النَسِيم مِن غَيرِ عطرِك لاقِيمَة لَه وَ لا للنَفسِ مِن غَيرِ وجودِكِ سِوى العَدم فإنِي أطلبُ الغُفرانَ مِن نَفسِي لِمَا مَر مِن غَير النَظَرِ لَكِ وَ لا ملاقَاتِكِ،،مَا حَسِبت أنكِ ستنجَلِين يَومًا هَكذا،مَا حَسِبت أنَ الحروبَ دَاخِلي ستندَلع وَ أن طبولَ منبَضِي ستُدَق إلى أن ينعَدِم بِي النَفَس وَ ينقَطِع ، لَم يأخذ بِي الظَن لُحَاصَرةِ المَلِك دَاخِلي مِن قِبلِ جنودِ الوحدَةِ   لا سِراجََا يَحمِيه إنتَظَرتُكِ فِي سينَاءَ أحلامِي كَما اليَسوع بَل أكثَر .

‏⌗͢ثُـم لامَـسـها الصَـحو فإنتَفَـضت روحَـا كَانت شارِدَة𖠄))

لا أزَال أوَد الخُضوع والتَضرعَ لِخَيالي،،لَكِنني حِين أشهَد عَلى نَفسِي وكَيف أنسَى أحلامِي أتَراجَع عَن قَراري هَذا،، وصَلتُ لِوجهَتِي أخِيرا حَيث ستَرمِيني عِند أقربِ مَحَطَةٍ بِهَا المُصَلِح، بَدأت السُرعَة تَزداد قَررت أن أخفِض رأسِي كَي أجتنِب أي إحتِكاكِ بَصَري لا أحِب شيئا مُطلَقًا أحِب عَزلَتي فَقط،خَمس دَقائق قَبل أن نَصِل أمَرت سَاعَة هَكذا بِسُرعَة؟ ألازَال الوَقت يُسابِقُنِي،،وحيَتاه كَم الأمر يُضايِقُنِي،.

نِداء للرُكَاب للنُزول،قَلبِي ينقَبِض بِشِدة لا أعَلم السَبب قَررت أن أكُون أخِر مَن يَنزِل كَي أتَجَنَب الزِحَام فِي الواقِع لم أنتَبِه لِمن خَلفِي عِندَما هَممت بالخُروج،،عَلِقت يَسَاري بِشيء مَا،،لِمَا لا أتذَكَر وُجُود شيء هُناك؟..رَمَيت الكمَان أحسستُه يَبتَسِم لِي مُودِعَا إيايَ بِنَشوة مُفرِطَة كَأنَه يَقُول لِي أجَلك سَبق أجَلي،،لَم أنتَبِه لِصُراخِ النَاس ولا لِرنِين هَاتِفي بَل رَكَزت عَلى اللونِ الأخضَر الذِي أطلِق مِن أحَد الإشَارت وحَركَات قِطَار الأنفَاق وَ إستَفَقت مِن شرودِي مجَددَا لأستَمِع لأغنِية المَولِد الممِلة تِلك ترنَم بأصواتٍ لا أعلَمُ لِمن تَعود،،أقَررتِي أن تُغَنِي لِي أيتُها الحَياة؟أم أن الأرواحَ أشفَقَت عَـلَيَ فَرنَمَت؟

𝕝嬣𝕝 ▭▬▭▭▬▭ ╳ ─╮

مُـعجَـم كَلِـمَات

     ⌗اليَـسوع؛المخلِـص

             ⌗النَـجلاء؛وَاسِـعَـة العَينَان

       ⌗البَـزَاز؛بـائِـع الحَـرير

        ⌗النَـاطِـس؛الجَـاسوس

                 ⌗الخَـشاشَة؛مَا بَقِي مِن الروح

⌗مُـهــجَـة؛حَيـَاة

╰─〇〇〇⏧⏧─ ⋯ ──╯

‏⌗͢𝐅𝐈𝐍𖠄))

لا نِـهايـة تسـطَـر،،سـوى حِـين تنَـام للفـترة الأطـوَل فِـي حَياتِـك،،كَانـت هَذه نـهايـة البـدايَـة لَـم أنشـئ عـرضًـا للأن،،لـذا دمتـم سالِمِين حَـتى اللِقـاء القَـادِم،.

╱╱𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃 𝐎𝐅 𝐁𝐋𝐎𝐆 ╰▭▭▭╮

.⠈.⠈.⠈.𝐇𝐎𝐏𝐄 𝐔 𝐋𝐈𝐊𝐄 𝐈𝐓       〻〻 ⬮⬯ ⬮

  ⊰ ▭#Special_⊹ 𝐖𝐈𝐒𝐇𝐄𝐒 𝐘𝐎𝐔 𝐀 𝐇𝐀𝐏𝐏𝐘 𝐃𝐀𝐘

▬▭▬▭.                             ㅤㅤㅤㅤㅤ─ ─ ╯

#pleiades

⌗͢𝙜𝙤𝙤𝙙 𝙗𝙮𝙚꒰ꦼꕤ᪶͝ᩚ .

𖠄⏝͝⏝𖠄⏝͝⏝𖠄

⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈ . ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈. ⠈

#yoongi_day