قَل كلمةً، وسأجِيبك بأسَطرٍ؟.

هِي صفحاتٍ طويتَ على طاولةَ الحياةَ الخاصة بنا، فمجموعَةٍ منها مؤلمّة ومنها ذّكرياتٍ لا تمحّى، وعقلنا كّسطح الذي يحمّلها يقّرر رمّيها أو لا.

لماذا أنا؟، ليسَ هم.. إذقتنِي حياةِ مَررةِ التعبُ وهزل الذاتَي، أحتضنُ ببقايا ذاتِ التي قد تَندثر مع زمن، لما أصبحتُ ضحية لعَبة الديناَ بغرض التسلية بروحِ زهقت؟ ، لما أنا حينما بـكيت على وَسادتي لم يواسينَي غير جمادُ بسكون، لما أنا حينمُا أردت سير هويتُ نحو بئر المصائب الذي تم حفرهُ لي دون سابق إنذار، هل وستبقَ عليكَ أنني أنا ذلك؟.

رد على: عَقيل سّعود

شكرًا لك بجد لي بقلبي قلتة 🤍

رد على: عَقيل سّعود

ضحكت :joy: 🖤.

بس فعليا يمكنك تمدح "الله" بصفاته وعظمته ليس من الضروري الخروج عن الموضوع 🤝🏻.

رد على: Z.

تبشر لكن

رد على: عَقيل سّعود

؟

كيفُ ذلك، حينمُا نمتُ على قدَمي وغرستُ أصابعَي بخصالكَ الكستنائـية كنتُ أشبهُ بحلمٍ خفيَ مملوحٍ بالحبِ العبر، يطوقُ بنا لمـساراتٍ غير معرفةَ لما بعده.

رد على: عَقيل سّعود

بحبك

رد على: 𓍲⋆𝐓𝐚𝐥𝐯𝐞𝐧,𝟏𝟖𓂃

أكثر