⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
━━━━ ─⠀⠀─────⠀━
[ #عائلة_رسمية ] ⠀
( 𝐖𝐄𝐋𝐂𝐎𝐌𝐄⭑ 𝖨𝖭 𝖯𝖠𝖱𝖨𝖲 ៸ 𝐖𝖠𝖧𝖳𝖲𝖴𝖯︖ 〕
⭒𝖤𝗂𝖿𝖿𝖾𝗅 𝖳𝗈𝗐𝖾𝗋 :ticket: 𝗦𝘁𝗿𝗲𝗲𝘁 𝗿𝗮𝗶𝗻 ⵢ 𝐖𝐄 𝐀𝐑𝐄 兼侩
﹙علَى ارضٍ بَللة نعلُو شاهقِين﹚៸ #PluviaParis_FY
: 𝐂𝐈𝐍𝐄𝐑𝐄𝐎 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐑𝐄 ⭒≀𝖦𝖮𝖴𝖳𝖳𝖤𝖲 𝖯𝖫𝖴𝖨𝖤 〉
 ̄ ̄ ̄ ̄ ֪  ̄ ̄ ̄ ̄

\ /
⟮ 𝐏𝗅𝗎𝗏𝗂𝖺 𝐏𝖺𝗋𝗂𝗌 褢兼 ❲#تحدي_ترفيهي❳ 𝐖𝖾 𝐀𝗋𝖾 ✱៸
ᰨ𝐎𝗇 𝖶𝖾𝗍 𝖦𝗋𝗈𝗎𝗇𝖽 ✶ 𝐖𝖾 𝖱𝗂𝗌𝖾𔖱〔 مُقدمَة 〕
وطِئتُم سهلًا ايّها القراءُ الأعِزاء ، تمنياتِي ان تكونُوا بأتمِ الصحة والسرُور ، عادَ لكم تحدٍ كتابي جدِيد بمطلبٍ عن احدِ المحطاتِ المهجورةِ التي تحتاجُ كتابةَ تكملتها ، لنُكمل لنعرفَ اكثر.

\ /
⟮ 𝐏𝗅𝗎𝗏𝗂𝖺 𝐏𝖺𝗋𝗂𝗌 褢兼 ❲#تحدي_ترفيهي❳ 𝐖𝖾 𝐀𝗋𝖾 ✱៸
ᰨ𝐎𝗇 𝖶𝖾𝗍 𝖦𝗋𝗈𝗎𝗇𝖽 ✶ 𝐖𝖾 𝖱𝗂𝗌𝖾𔖱〔 فحوَى 〕
فِي اواسطِ القرنِ العشرين ، تنَاثرت اورَاق الجرائد في الشوارِع واصواتُ المِذياع في المنازِل ، تبُث عدةُ قنواتٍ روسيَة " او السوفيتيَة بذلكَ الوقت " اخبارَ الحروب والمجَاعات التي تحدث من خارج اراضِيهم او دواخِلها ، المحطةُ الإخباريَة الرئيسية في اراضِي السوفيات كان عنوانُها 84.10 ، كانَ المِذياع انا ذَاك في ذروةِ انتشَاره وكان وجوده اساسيًا في كلِ منزِل ، والمحطةُ الإخباريَة كانت هيَ الأهمُ والأكثرُ اقبالًا.
معَ تقدمِ الزَمن وإنهيَار السوفيات ، ذهَبت اصواتُ المِذياع كالهباءِ المنثُور ، احتفظَ الأحفاد بالمِذياع وكأنه قطعةٌ رديئةٌ قديمَة من تراثِ اجدادهم ، كل شيءٍ تطورَ واصبحَت محطاتُ الراديو نسيًا منسيًا ، كل شيءٍ تغَير.. ما عدَى شيءٌ واحد.
إنتَهت الحرب العالمية ، تطوَر الراديو واتت الهواتفُ والتلفزيُونات كبدِيل ، اغلبُ مذيعي الراديو فِي قبورهم ، تمَ هجرَ جميعِ المحطات سواءً اخباريَة او غيرهَا.. ولكِن؟ محطةُ 84.10 لا زالت تبثُ إلى يومنا هذَا ، لا زَالت تنقلُ اخبَار الألمَان والشيوعيٍين وتقدماتهِم بالرغم ان الحربَ انتهت حرفيًا ، ولكِن لا زالت هذه المحطة المجهولة الغير معروف مصدرهَا تبث اخبارًا من داخلِ روسيا.
لفَتت هذهِ الروايةُ انتباهَ احدِ طلابِ الإعلامِ الشباب ، المذِيع المستقبلِي بومقيُو ، خفَقت بهِ شعلةُ الفضول ، لذلكَ وببساطةٍ جلسَ امام مكتبه ، وبدأ يبحثُ اكثرَ عن هذا الموضوع ، اكتشفَ اسماءَ المذيعين واكتشفَ ان اغلبهم اموات والأغلبيةُ الأخرَى لا يُعرف اين قضت بهمُ الحياة ، لم تُؤتَى له معلوماتٌ كافية ، ولكِن كشابٍ لهُ قناةُ بودكَاست صغِيرة ارادَ مشاركة هذا الموضوعِ المثيرِ لأشخاصٍ آخرين ، محطةٌ سوفيتيَة مهجورة لا تزَال تبثُ الى هذا اليوم.. الن يحصُد هذا على تفاعل كبير؟
المَطلوب ؛
إكمالُ الرَوي وبيانُ حقيقةِ المِذياع ، وما الأشيَاء التي وجدها بومقيُو فِي المحطة وكيفَ وصل اليهَا

\ /
⟮ 𝐏𝗅𝗎𝗏𝗂𝖺 𝐏𝖺𝗋𝗂𝗌 褢兼 ❲#تحدي_ترفيهي❳ 𝐖𝖾 𝐀𝗋𝖾 ✱៸
ᰨ𝐎𝗇 𝖶𝖾𝗍 𝖦𝗋𝗈𝗎𝗇𝖽 ✶ 𝐖𝖾 𝖱𝗂𝗌𝖾𔖱〔 قوَانين 〕
│⭒المُشاركة فردِية من مجهودكَ الشخصي فقَط .
│⭒يمنعُ الغش او تقليدُ مشاركاتِ الآخرِين .
│⭒سَرد بطُول مناسب بغيرِ أحداثٍ جانبيَة .
│⭒مُشاركة باللغةِ الفصيحةِ دونَ أخطاءٍ إملائيَة .
│⭒لا تحتسبُ اي مشاركاتٍ قبل العرضِ على الرئيسية .
│⭒تبدأ المُشاركة فورَ عرض التحدي على الرئيسيَة .
│⭒تنتهِي مدة المشاركةِ بعدَ مرورِ يومٍ كامل على عرضِ التحدي
│⭒المُشاركة تكونُ بخانةِ التعليقات حصرًا .
│⭒الإلتزامُ بالمطلوبِ كاملًا .

\ /
⟮ 𝐏𝗅𝗎𝗏𝗂𝖺 𝐏𝖺𝗋𝗂𝗌 褢兼 ❲#تحدي_ترفيهي❳ 𝐖𝖾 𝐀𝗋𝖾 ✱៸
ᰨ𝐎𝗇 𝖶𝖾𝗍 𝖦𝗋𝗈𝗎𝗇𝖽 ✶ 𝐖𝖾 𝖱𝗂𝗌𝖾𔖱〔 جوائِز 〕
﹙المركزُ الأوَل * 𝟬𝟫﹚
700 نقطَة شعبِية ؛ لقبٌ رسمِي
﹙المركزُ الثانِي * 𝟬𝟫﹚
600 نقطَة شعبِية ؛ لقبُ رسمِي .
﹙المركزُ الثالِث * 𝟬𝟫﹚
500 نقطَة شعبِية ؛ لقَب رسمِي
( اللقبُ الرسمِي )
بمعنَى مذِيع بالبرتغاليَة

\ /
⟮ 𝐏𝗅𝗎𝗏𝗂𝖺 𝐏𝖺𝗋𝗂𝗌 褢兼 ❲#تحدي_ترفيهي❳ 𝐖𝖾 𝐀𝗋𝖾 ✱៸
ᰨ𝐎𝗇 𝖶𝖾𝗍 𝖦𝗋𝗈𝗎𝗇𝖽 ✶ 𝐖𝖾 𝖱𝗂𝗌𝖾𔖱〔 خِتام 〕
وصلتُ وإياكُم لختامِ تحدّينا ، فكَم من كاتبٍ اتاهُ الإلهامُ هنا؟ بالتوفيقِ لكلٍ منهم ، اراكُم في العاجلِ القريب.

━━━━ ─⠀⠀─────⠀━
[ #عائلة_رسمية ] ⠀
〔 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃 *𝗟𝗔𝗡𝗗 𝗢𝗙 𝗣𝗔𝗥𝗜𝗦 𐠀 𝐏𝐏𝐅 〕
﹨𝖢𝖨𝖭𝖤𝖱𝖤𝖮 𝐄𝐓 𝖢𝖱𝖸𝖲𝖳𝖠𝖫𝖫𝖮 / 𝗡𝗢𝗩𝗨𝗠 ⭒
⭑𝐑𝖠𝖨𝖭 𝖠𝖭𝖣 𝖶𝖤𝖳 𝐌𝖴𝖣 : ﹙تلكَ هي بلوڤيَا بارِيس﹚
㕣喜 ៶𝗪𝗘 𝗪𝗔𝗡𝗧 𝗔𝗡𝗗 𝗪𝗘 𝗚𝗘𝗧 〔 :star2: 〕
 ̄ ̄ ̄ ̄  ̄ ̄ ̄ ̄



Comments (15)
النتائج:
المركز الاول:
http://aminoapps.vertvonline.info/p/vuwvx32
المركز الثاني:
http://aminoapps.vertvonline.info/p/3jpjfy
المركز الثالث:
http://aminoapps.vertvonline.info/p/10tcqlg
انتهى.
وين النتتااائج
رد على: ꒰ :izakaya_lantern: 𝐄𝗒𝗎𝗆𝗂𝗂𝗂𐙚どれでも ~
في نتائج ثانيَة تتقيم، صبرًا.
تَم تمديدها ليَوم
انتهى اليوم متى النتائج
التكملة 2-
اقترب من الرفوف الصدئة، أصابعه تلامس الأشرطة المصفوفة عليها بعناية غريبة، كأن أحدًا كان يحافظ عليها. بعضها كان يحمل تواريخ من عقود ماضية، وأخرى بلا تاريخ، فقط رموز وأرقام غير مفهومة. مدّ يده إلى شريط آخر، ووضعه في جهاز التشغيل.هذه المرة، لم يكن الصوت مجرد رسالة، بل كان تسجيلًا لحوار. صوت رجل، عميق ومتعب، يتحدث بهدوء إلى شخص آخر لم يُسمع صوته بوضوح:
“لقد عاد البثّ… لكن لا أحد يعرف من يشغّله. نحن لسنا وحدنا هنا. هناك من لا يريد أن تُطفأ هذه المحطة، هناك من…”
صوت خشخشة، ثم فجأة، صرخة بعيدة، مشوشة، كأنها آتية من مكانٍ سحيق، ثم انقطع التسجيل فجأة.بومقيُو انتفض إلى الخلف، أصابعه توقفت فوق الجهاز، عينيه متسعتان. هذه ليست مصادفة. هذه ليست مجرد محطة قديمة. هناك شيء أكثر ظلامًا خلف هذا البث، شيء لم يكن من المفترض أن يجده.في تلك اللحظة، اهتزّ أحد المصابيح، ضوءه تراقص للحظة قبل أن ينطفئ تمامًا. لم يعد الظلام بعيدًا، بل بدأ يزحف نحوه، يملأ الغرفة ببطء، ومعه… عادت الهمسة من جديد، لكنها كانت أقرب هذه المرة:
“الآن… أنت جزء من هذا.”
وانطفأ كل شيء.
التكملة -
كانت الغرفة مضاءة بمصابيح قديمة خافتة، كأنها ترفض أن تنطفئ رغم الزمن. فوق أحد الطاولات، تناثرت أوراقٌ ممزقة، مليئة بملاحظات مكتوبة بخط مرتجف، بعضها بأحبار باهتة بالكاد تُقرأ، وأخرى حديثة، كأن شخصًا ما كان هنا منذ وقتٍ ليس ببعيد.مدّ يده المرتجفة إلى أحد الأشرطة، قلبه ينبض بسرعة بينما يضعه في جهاز التشغيل العتيق. دوى صوت طقطقة خفيفة، ثم صمتٌ طويل، قبل أن يخترق الهواء صوتٌ آخر، أكثر هدوءًا ولكن لا يقل غرابة عن الأول:
“إذا كنت تسمع هذا… فهذا يعني أن الوقت لم ينتهِ بعد. المحطة لا تزال قائمة، لأن الحقيقة لم تُكشف. تابع الاستماع، ولا تدعهم يوقفونك.”
تجمد بومقيُو في مكانه. هل كان هذا مجرد تسجيل قديم، أم أن هناك من لا يزال هنا، يراقبه من مكانٍ ما؟ لم يمضِ سوى لحظات حتى شعر بذبذبة خفيفة في الهواء، كأن شخصًا آخر تنفس بالقرب منه.تراجع ببطء، عينه على الأبواب المتهالكة. أراد المغادرة، لكن قدميه ظلّتا متسمّرتين في الأرض، وكأن الغرفة نفسها ترفض أن تتركه يرحل قبل أن يعرف الحقيقة.كان يعلم أنه يجب أن يغادر، أن يبتعد عن هذا المكان قبل أن يصبح جزءًا من هذا اللغز الغامض. لكنه لم يستطع. الفضول كان أقوى من الخوف، والرغبة في معرفة الحقيقة باتت تحرقه.اقترب من أحد الأجهزة، بدأ في فحص الأسلاك والدوائر الكهربائية، محاولًا العثور على مصدر الطاقة. لا شيء متصل. لا كهرباء، لا مولدات. ومع ذلك، كل شيء لا يزال يعمل… وكأن هذه المحطة تستمد حياتها من الماضي ذاته.في تلك اللحظة، دوّى صوت همسة خافتة خلفه، صوت لم يكن جزءًا من التسجيلات، بل كان واقعيًا تمامًا:
“أنت لست أول من يأتي… لكنك قد تكون الأخير.”
ارتجف جسده، واستدار بسرعة، لكن الغرفة كانت كما هي، فارغة إلا من أشباح أصواتها.وقف بومقيُو في مكانه، أنفاسه مضطربة، وعيناه تسبحان في ظلمة الغرفة بحثًا عن صاحب الصوت. لكن لم يكن هناك أحد. فقط الأجهزة القديمة، الأوراق الممزقة، والمصابيح الخافتة التي تومض كأنها تحتضر.الهواء كان أثقل مما ينبغي، مشبعًا برائحة الغبار والرطوبة، لكنه شعر بشيء آخر، شيء غير مرئي، وكأن الغرفة تتنفس معه، وكأنها تنتظر منه خطوة أخرى.